Monday, June 30, 2008

Just a story..

Just a story..
A long time ago, there was a huge apple tree.
في قديم الزمان ... كان هناك شجرة تفاح ضخمة ...
A little boy loved to come and play around it everyday.
و كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم ..
He climbed to the treetop, ate the apples, took a nap under the shadow...
كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها ... ثم يغفو قليلا لينام في ظلها ...
He loved the tree and the tree loved to play with him.
كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه ...
Time went by...the little boy had grown up,
مر الزمن... وكبر الطفل...
And he no longer played around the tree every day.
وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم...
One day, the boy came back to the tree and he looked sad.
في يوم من الأيام ... رجع الصبي وكان حزينا!
"Come and play with me," the tree asked the boy.
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي ..
"I am no longer a kid, I do not play around trees any more"
The boy replied.
فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك...
"I want toys. I need money to buy them."
أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها...
"Sorry, but I do not have money...
فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود!!!
But you can pick all my apples and sell them.
So, you will have money.
ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها...
" The boy was so excited.
الولد كان سعيدا للغاية...
He grabbed all the apples on the tree and left happily.
فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا ...
The boy never came back after he picked the apples.
لم يعد الولد بعدها ...
The tree was sad.
فأصبحت الشجرة حزينة ...
One day, the boy who now turned into a man returned
وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا...!!!
And the tree was excited "Come and play with me" the tree said.
كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي...
"I do not have time to play. I have to work for my family.
ولكنه أجابها:
لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة...
We need a house for shelter.
ونحتاج لبيت يأوينا...
Can you help me?
هل يمكنك مساعدتي ؟
" Sorry",
آسفة!!
I do not have any house. But you can chop off my branches
To build your house.
فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك...
" So the man cut all the branches of the tree and left happily.
فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد...
The tree was glad to see him happy but the man never came back since then.
كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا... لكن الرجل لم يعد إليها ...
The tree was again lonely and sad.
فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى...
One hot summer day,
وفي يوم حار من ايام الصيف...
The man returned and the tree was delighted.
عاد الرجل.. وكانت الشجرة في منتهى السعادة..
"Come and play with me!"
the tree said.
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي...
"I am getting old. I want to go sailing to relax myself.
فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن.. وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح...
"Can you give me a boat?"
"Said the man".
فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا..
"Use my trunk to build your boat.
You can sail far away and be happy.
فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب... وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا ... وتكون سعيدا...
" So the man cut the tree trunk to make a boat.
فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا!!
He went sailing and never showed up for a long time.
فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة..
Finally, the man returned after many years.
أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل .......
"Sorry, my boy. But I do not have anything for you anymore.
ولكن الشجرة قالت له: آسفة يا بني.. لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك..
No more apples for you...
" The tree said".
وقالت له: لا يوجد تفاح...
"No problem, I do not have any teeth to bite
" The man replied.
قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها...
"No more trunk for you to climb on"
لم يعد عندي جذع لتتسلقه..
"I am too old for that now" the man said.
فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك!!
"I really cannot give you anything...
قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك...
The only thing left is my dying root,"
The tree said with tears.
قالت وهي تبكي.. كل ما تبقى لدي جذور ميتة...
"I do not need much now, just a place to rest.
فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه..
I am tired after all these years" the man replied.
فأنا متعب بعد كل هذه السنين...
"Good! Old tree roots are the best place to lean on and rest,
فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة...
Come, come sit down with me and rest.
تعال ... تعال واجلس معي لتستريح ...
" The man sat down and the tree was glad and smiled with tears...
جلس الرجل إليها.. كانت الشجرة سعيدة.. تبسمت والدموع تملأ عينيها...
This is you and the tree is your parents!!!
هل تعرف من هي هذه الشجرة؟
إنها أبويك!!

دعاء مواطن غلبان

بدون التجريح فى اى معتقدات او اساليب دعوية و دينية و اللهم اغفر لنا ان كان هناك اى خطأ او نسيان ..
تقبلوا منى هذا الدعاء >>
اللهم أنقذنا من الزملاء وغباء الأصدقاء ومفاجأة الأعداء
اللهم ارحمنا من استبياع الجيل الجديد وحرائق السكة الحديد
واستقصاد كل مدير ونداله القرايب الصغير منهم والكبير
اللهم أغثنا من كل عميل ومن فواتير موبينيل
اللهم أرحمنا من تشريفه عربيات المسئولين وزحمة الشوارع في كل حين
وسحب الرخص في كل كمين من الغلبان مش م المتين
اللهم اهدى لنا سواقين الميكروباص ومدير الشركة البصباص
اللهم ارحمنا من الشئون القانونية وشئون العاملين
واللي بيقفوا فـوسط الشارع فجأة وبدون إشارة يمين
اللهم قنا شر الكليبات وشر شلل البنات
ولؤم الستات وغباوة الحموات
و المينيمم تشارج كافيهات وهيافة الصحف والمجلات
وقطع الحرارة فجأة عن التليفونات وقت الزنقات
والمدارس اللي بتطلب تبرعات بالألافات
ووقوع السيرفر وقفلة السايتات
اللهم ارفع مستوى الفريق القومي لمستوى أنبى والحدود
أو حتى مستوى أسمنت أسيوط
أو أرسل يارب عليه صاعقة بدل ما يخلونا نموت
اللهم سدد أقساطنا وضلل عنا مآمير الضرايب
اللهم ارزق جيل الوسط عقود عمل في ليبيا وقطر
اللهم افتح لجيلنا القديم الطريق الفسيح
حتى ننظف انتخابات البلد من لعبة المراجيح
اللهم ارحمنا من الاكتئاب مرض العصر والشباب
واحمي يارب سماء مصر من سحابة الهباب
واكفنا شر صاحب الدقن الكداب
وصاحب التصريحات النصاب
اللهم ارزق كل بنت بعريس هدية
وكل شاب بوظيفة وشقة وعربية
اللهم أحرق الـ 0900
واضرب الحرامية بالحرامية
ونجح أي طالب في أي كلية
حتى ولو كان في التربية الموسيقية
آآآميين يارب .....

إدارة الذات

إن أول طريق النجاح في الحياة هو نجاحك في إدارة ذاتك والتعامل مع نفسك بفعالية، وإن الفشل مع النفس يؤدي غالباً إلى الفشل في الحياة عموماً وربما إلى الفشل في الآخرة والعياذ بالله ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) ، والتغيير قد يكون إيجابياً للأفضل، وقد يكون سلبياً للأسوأ، وقد يظهر لنا أن بعض الناس نجح في الحياة وإن فشل في إدارة ذاته.


والحقيقة إن ذلك وهم خادع وطلاء ظاهر تحته الشقاء والتعاسة التي ستنكشف عند أول هزة وبئس النجاح المزعوم الذي في داخل صاحبه غياهب من الشقاء وأكداس من التعاسة وإن مرحت بصاحبه المراكب الفارهة وتبوأ في نظر الناس المناصب العالية أو امتلك الثروات الطائلة.


وإليك أيها القارئ الكريم بعض القواعد العامة التي إذا حولها الإنسان إلى عمل في حياته تحقق له بإذن الله ما يُمكن أن نطلق عليه إدارة الذات بفعالية :

1- أدِّ حقوق الله – سبحانه وتعالى – عليك واستعن به فيما ينوبك من أمور الحياة ( إياك نعبد وإياك نستعين) ؛ لأن الإنسان إذا أصلح ما بينه وبين ربه أصلح الله له أمور حياته، وإذا تعرف الإنسان إلى ربه وقت الرخاء وجده وقت الشدة (احفظ الله يحفظك) ومن ضيع حقوق ربه فهو لما سواها أضيع (نسوا الله فنسيهم).


ورحم الله القائل: ( في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله ، وفيه وحشة لا يزيلها إلاّ الأنس به، وفيه حزن لا يذهبه إلاّ السرور بمعرفته وصدق معاملته، وفيه قلق لا يسكنه إلاّ الفرار إليه، وفيه فاقة لا يسدها إلاّ محبته والإنابة إليه ودوام ذكره وصدق الإخلاص له ولو أعطي الدنيا وما فيها لم تُسدّ تلك الفاقة أبداً).


كن مع الله يكن معك، وحينئذٍ فلن تخيب سعيك إن شاء الله.


2- أملأ ذهنك بالتفاؤل وتوقع النجاح بإذن الله ، وليكن الاستبشار دائماً ، مسيطراً على فكرك وشعورك ( بشروا ولا تنفروا ).


3- عوّد نفسك على أن تكون أهدافك في كل عمل تقوم به سامية واضحة كما تقدم معنا في الحديث عن الأهداف.


4- ألزم نفسك بالتخطيط لأمور حياتك المختلفة وابتعد عن الفوضى والارتجالية في أعمالك قدر الإمكان ، نظم جهدك واتجه لهدف واضح محدد واحذر الفوضى في مسيرتك لهدفك، وقد تقدم الحديث عن التخطيط في الحياة في مكان سابق.


5- حوّل خططك في السعي نحو أهدافك إلى عمل ملموس وواضح حي، وابتعد عن التسويف والبطالة، وسيأتي عن ذلك مزيد حديث إن شاء الله.


6- احذر من ضياع شيء من وقتك دون عمل فهو ضياع الحياة، واحرص على أن تتقدم نحو أهدافك كل يوم ولو خطوة واحدة، فمن سار على الدرب وصل، وقد تقدم الحديث عن الاستغلال الأمثل للزمن قبل قليل.


7- نظم أمورك بكتابة مواعيدك والتزاماتك والتعود على حفظها، وكذلك تنظيم وتصنيف أشياءك في منزلك ومكتبك وسيارتك وغيرها بطريقة مناسبة تسهل عليك التعامل معها، وقد سبق الحديث عن ذلك أيضاً في مبحث (تنظيم الحياة شرط لنجاحها).


8- قاوم محاولات النفس للهروب من الأعمال الجادة المهمة إلى المتعة واللهو باستمرار، وسيأتي عن ذلك مزيد بيان إن شاء الله.


9- لا تنسى أن الأعمال أكثر من الأوقات، وحنيئذٍ فإياك أن تضيع أوقاتك في التوافه من الأمور بل قدم الأهم من الأعمال على ما سواه.


10- ليكن شعارك المبادرة والمسارعة إلى كل خير ومفيد مضى لا يعود أبداً والحياة سباق وهي أقصر من أن تنتظر أو تؤجل أو تسوف فيها.


11- إذا رأيت من عاداتك سيئاً أو معوقاً عن التقدم لأهدافك فعالجه واستبدله بخير منه، ولا يكن للعادات عليك من سلطان إلاّ بقدر ما فيها من حق ونفع، والعادة هي ما يفعله الإنسان بصورة آلية متكررة دون جهد فكري أو مشقة بدنية والعادات مكتسبة ؛ ولذلك يُمكن تغييرها واستبدالها عند الحاجة لذلك، وإن كان في الأمر مشقة، فمن عوَّدَ نفسه فعل الخير والعمل والإنتاج اعتاد ذلك، ومن عوَّدها الفساد في الأرض أو البطالة والكسل والخمول اعتاد ذلك.


12- اجعل القيم والمبادئ الاعتقادية فوق المساومات ولتكن موجهة لكل نشاط في حياتك ، وإن لم تكن كذلك والعياذ بالله فأنت أول من يحتقر نفسك وإن يجلك الآخرون ومدحوا.


13- اجعل البحث عن الحق ديدنك، واحذر النفاق بجميع صوره واشكاله، واصدع بكلمة الحق بأدب وعفة وصدق ونَمِّ في نفسك القدرة على الحسم عند مفترق الطرق بين الحق والباطل.


14- واجه نتائج أعمالك بشجاعة وصبر وثبات ومسئولية محتسباً كل ما يصيبك عند ربك، ولتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك رفعت الأقلام وجفت الصحف، واحذر من كثرة الشكوى والضجر فهما من صفات الضعفاء (شر ما في الرجل شح هالع وجبن خالع) (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب).


15- لا تجعل شخصيتك كالزجاج الشفاف الذي يسهل كشف ما وراءه ومعرفة حقيقته، لكل عابر سبيل، ففي الحياة الكثير من الفضوليين والمتطفلين بل والأشرار، واجعل لذلك باباً موثقاً وحارساً أميناً يأتمر بأمرك فيفتح ذلك في الوقت المناسب وبالقدر المناسب ولمن هو أهل لذلك ويغلق عند الحاجة لذلك.


وهذا يستدعي منك أن تتمرَّن على ضبط مشاعرك وأحاسيسك وعدم الاسترسال في إبرازها ما لم يكن في ذلك مصلحة، وان تحتفظ بهدوئك ورباطة جأشك في المواقف المثيرة والجادة، وأن تختار كلماتك بعناية فيها، وخلاصة القول ليكن التعبير عن اشتعال عواطفك مدروساً.


16- اجعل مثلك الأعلى وقدوتك الدائم محمداً صلى الله عليه وسلم إذ أنه هو الذي بلغ أعلى درجات الكمال الإنساني، ولن تبحث عن حل لمشكلة في أي جانب من جوانب حياتك إلاَّ وجدت ذلك الحل في سيرته العطرة صلى الله عليه وسلم، وهذا يستدعي منك أن تكون دائم المطالعة لسيرته والبحث في طريقته.


17- تسلّح بروح الفكاهة والمرح دائماً من غير إسفاف ولا مبالغة ، وإذا ادلهمت الخطوب فابتسم لها ؛ لأن الحزن والتقطيب منهكان للنفس منهكان للجسد مشوشان للفكر.


18- احذر من الخيال الجامح المحلّق في سماء الأوهام كما تحذر من التشاؤم المفرط المحطم للآمال، وكن وسطاً بين طرفين، زاوج بين الخيال والواقع.


وألْجِم نزوات العواطف بنظرات العقل، وأنر أشعة العقل بلهب العواطف، وألزم الخيال صدق الحقيقة والواقع ، واكتشف الحقائق في أضواء الخيال الزاهية البراقة.


19- لا تغرق في الكماليات فتهلك في الترف بل تزود من المتاع بما يكفيك في مسيرك نحو أهدافك ، ولا يثقل على كاهلك ( اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم)، ومن أصبح أسير الشهوات والملذات صعب عليه تركها وأصبحت إرادته هشة ضعيفة.


20- أخيراً اعلم أن في كل إنسان صفات ضعف وصفات قوة وهو أعلم الناس بحقيقة نفسه ما لم يكابر أو يجهل ، فالعاقل الموفق هو من وجّه حياته وعمله وتخصصه نحو ما فيه من صفات القوة ونأى بنفسه وحياته عن نقاط الضعف في شخصيته.

فكم من جوهرة تخطف الأبصار بأصفى الأشعة وأبهاها مستكنة في أغوار المحيطات المظلمة، وكم من زهرة استقامت على عودها في الصحراء مضيعة شذاها العطري مع سافيات البيداء ولو أُكتشفت هذه وتلك لكان لهما شأن آخر.

ما أعظم جنود الله

سُئل الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه ما أعظم جنود الله ؟؟

قال : إني نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله،
ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد
فقلت النار أعظم جنود الله ،

ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ النار
فقلت الماء أعظم جنود الله ،

ثم نظرت إلى السحاب فوجدته يحمل الماء
فقلت السحاب أعظم جنود الله ،

ثم نظرت إلى الهواء وجدته يسوق السحاب
فقلت الهواء أعظم جنود الله ،

ثم نظرت إلى الجبال فوجدتها تعترض الهواء
فقلت الجبال أعظم جنود الله ،

ثم نظرت إلى الإنسان فوجدته يقف على
الجبال

وينحتها فقلت الإنسان أعظم جنود الله ،

ثم نظرت إلى ما يُقعد الإنسان فوجدته
النوم فقلت النوم أعظم جنود الله ،

ثم وجدت أن ما يُذهب النوم فوجدته الهم والغم فقلت

الهم والغم أعظم جنود الله ،

ثم نظرت فوجدت أن الهم والغم محلهما
القلب فقلت القلب أعظم جنود الله ،

ووجدت هذا القلب لا يطمئن إلا بذكر الله
فقلت أعظم جنود الله ذكر الله

(الذين امنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
فلا تنس ذكر الله
************

Thursday, June 19, 2008

المرأة

المرأة زى الكتاب الحلو .. أول ما تخلصه تبقى عايز ترجع تقراه من الأول تانى‎.



المرأة زى الطريق الصحراوى... الغلطة عليه بحادثة‎.

المرأة زى نادى الزمالك ..جمالها فى ضعفها‎.

المرأة زى عربية الأسعاف ..لما تفتح السارينة لازم توسّع لها‎.

المرأة زى التليفزيون .. من النادر انه يعرض الحاجه المناسبة فى الوقت المناسب‎.

المرأة زى الحكومة .. دايما محتاج معجزة علشان تعرف تغيّرها‎.

المرأة زى كتب الفلسفة .. كل ما تيجى تدوّر على إجابة تتورط فى أسئلة جديدة‎.

المرأة زى جهاز الكمبيوتر ..ماحدش يعرف هيا بتشتغل ازاى غير اللى عملها‎.



الفرق بين المرأة زمان والمرأة دلوقتى .. زى الفرق بين الجنيه زمان والجنيه دلوقتى‎.

يقولون عن المرأة عندما تتزوج أنها عثرت على (عدلها) بما يعنى أن المرأة تعيش حياتها مقلوبه إلى أن تعثر على رجل ( يعدلها)، و يقولون عن الرجل عندما يتزوج أنه عثر على (نصف دينه)، بما يعنى ان الرجل يعيش حياته – شبه كافر- إلى أن أن يعثر على المرأة التى تجعله‎
(يآمن بالله‎).



الفرق بين الرجل و فودافون، إن فودافون مش بس كلام‎.

الرجل زى نشرة الأخبار الجويه، صعب تصدقيها بس بتتفرجى عليها للآخر

Tuesday, June 10, 2008

عدنا

بحمد الله تعالي عدنا من الكويت يوم الاثنين الماضي بعد فترة غياب عن ارض مصر المأروسة تتجوازي الشهرين عدنا وكنانا كنا بعيدين كل البعد عن المجتمع المصري لعشرات السنين كل هذا ارتفاع في الاسعار تغير في طباع الناس اصبح الانسان المؤمن المصري لا يطيق اخاه الانسان في الشارع ليه العلم عنده وحده علشان نعرف نعيش ملناش دعوة بالناس اللي عملت كده منهم لله وربنا يجازي كل انسان علي اد نيته

عدنا بحمد الله